توظيف تكنولوجيا المعلومات في التعليم
3 posters
E-Learning Diploma Forum :: P G Diploma in E-learning :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105 :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105
Page 1 of 1
توظيف تكنولوجيا المعلومات في التعليم
توظيف تكنولوجيا المعلومات في التعليم
التفجر المعرفي والانفجار السكاني وثورة الاتصالات والثورة التكنولوجية وما يترتب عليها من سرعة انتقال المعرفة، كلها عوامل تضغط على المؤسسة التربوية من اجل مزيد من الفعالية والتجديد لمجاراة هذه التغيرات.
ولقد لجأت دول العالم إلى استخدام التقنيات بدرجات متفاوتة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات.
ويمكن تلخيص دور تكنولوجيا المعرفة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات بما يلي :-
1- لقد رافق الزيادة المضطردة في عدد السكان خاصة العالم الثالث إقبال شديد على التعليم، وزيادة عدد الطلاب، فلم تكن المؤسسة التربوية قادرة على توفير الأبنية والمرافق والتجهيزات اللازمة، فساهمت تقنيات التعليم من خلال الإفادة من الامكانات التي تقدمها وسائل الاتصال الجماهيري في تقديم حلول لهذه المشكلة بتعليم المجموعات الكبيرة .
2-أمكن التغلب على مشكلة النقص في أعداد المدرسين وخاصة ذوي الكفاءة باستخدام الدائرة التلفيزيونية المغلقة في التعليم.
3-لم يعد التعليم محتكرا على أبناء طبقة دون أخرى أو على مؤسسة دون غيرها، فأصبح التعليم مفتوحا أمام فئات من الناس لا تتمكن من الالتحاق بالدراسة النظامية كالمعوقين وربات البيوت وأصحاب المهن وغير المتفرغين من الطلبة وسكان المناطق النائية والأرياف.
اثر استخدام وسائل الاتصال والتقنيات الحديثة في تطوير برامج التعليم المستمر والتعليم المفتوح.
4-تقدم تقنيات التعليم خدمات هامة وأساسية للتربية العملية لتحسين التدريس، وفي برامج التدريب المهني، من استخدام أسلوب التعليم المصغر ومن خلال الاستعانة بأشرطة الفيديو واستخدام المحاكاة لتحسين الأداء العملي للطالب.
5-تغير دور المعلم والطالب حيث أصبح الطالب محور التركيز في العملية التعليمة، ولم يعد دور المعلم قاصر على نقل المعلومات والتلقين، وأصبحت العملية التعلمية التعليمية تشاركية بين الطالب والمعلم.
6-وفرت تقنيات التعليم بدائل وأساليب تعليمية متعددة كالتعليم المبرمج، والكمبيوتر التعليمي مما اتاح للمتعلم فرصة التعليم الذاتي، والتغذية الراجعة.
7- وفرت تقنيات التعليم امكانات جيدة لتطوير المناهج والكتب وأساليب التعليم.
8-لعبت تقنيات التعليم دورا مميزا في استيعاب ما نم عن الثورة المعرفية.
9- وفرت تقنيات التعليم شكليات مصغرة وأوعية متعددة لحفظ المعلومات.
وبهذا يمكن القول إن تقنيات التعليم تلعب دورا كبيرا في :-
1-تحسين نوعية التعليم والوصول به إلى درجة الإتقان.
2-تحقيق الأهداف التعليمية بوقت وامكانات اقل.
3- زيادة العائد من عملية التعليم.
4. خفض تكاليف التعليم دون تأثير على نوعيته.
وسائل وتكنولوجيا التعليم، ودور التكنولوجيا في حقول التالية في التربية :-
أولا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في الاتصال التربوي : التربية البناءة عبارة عن نظام اتصال، والسلوك الإنساني الهادف مهما كان بسيطا أو مركبا هو أيضا نظام اتصال.
وبينما يجسد التلاميذ والمعلمون والإدارة المدرسية والتربية الصفية والبيئة المدرسية أهم مكونات نظام اتصال التربوي،
ويعتمد على توفير العناصر التالية : -
أ- أغراض التعلم / التدريس أو أغراض الاتصال التربوي.
ب- المعلمون / الإداريون كمرسلين عموما للاتصال التربوي.
ت- التلاميذ كمستقبلين غالبا للاتصال التربوي.
ث- محتوى التعلم / التدريس من معارف وخبرات – رسالة الاتصال التربوي.
ج- وسائل الاتصال التربوي – وسائل وتكنولوجيا التعليم.
ح- وسائل التغذية الراجعة بخصوص فعالية الاتصال التربوي أو مدى تحقيقه للأغراض المقترحة.
ثانيا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في إدراك وتعلم التلاميذ : الإدراك الإنساني هو عملية باطنية نفسية تحدث في عقل الفرد محدثه ما يسمى بالتعلم.
وهذا يتم من خلال عمليات متصلة هي:-
أ- الانتباه : ويتمثل في يقظة الحواس الإنسانية كالسمع والبصر والشم والذوق واللمس والحاسة السادسة الحدس.
ب- الإدراك الحسي أو الملاحظة الحسية : وهو شعور الفرد المبدئي بموضوع الإدراك حوله. وتجسد هذه العملية الأساس الفعلي للإدراك الفكري العام، ويتوقف عليها نوعه وقوته ودقته.
ت- الإدراك الباطني : ويتم خلال عمليات التمييز والتبويب والتنظيم، وذلك حسب خصائص الموضوع المدرك من حيث الحجم والعمق أو الكثافة والفراغ أو الحيز والوقت والحركة والصوت، ثم الخبرات السابقة للفرد.
ث- التعلم : ويحدث عند دمج الفرد للموضوع في خبراته السابقة الفكرية والحياتية وأحداث بناء إدراكي جديد لديه، وهذا ما يسمى بالتعلم مع العلم أن التعلم هو الفرق بين البناء الفكري القديم والجديد للفرد
ثالثا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في تحقيق الأهداف التربوية : لقد حفز الدور الهام الذي تقوم به وسائل وتكنولوجيا التعليم في تنفيذ التربية المدرسية عددا من المربين لدراسة مدى فعالية أنواعها المختلفة في تحقيق الأهداف التربوية.
رابعا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في المنهج والتدريس : يتكون من أربعة عناصر هي : الأهداف والمعارف والأنشطة / خبرات التعليم والتقييم.
خامسا : وسائل وتكنولوجيا التعليم – معينة للمعلم - غير بديلة : ومهما تكن ، فمع الاعتراف بدور الوسائل في إنتاج تربية صفية مؤثرة إلا انه في نفس الوقت لا يلغي دور المعلم في العملية التربوية أو الاستغناء عنه، لقصورها العام وجفاف طبيعتها بدونه.
مزايا تكنولوجيا التعليم من فوائد تكنولوجيا التعليم : -
1. توفير الوقت : إن الوسيلة البصرية والحسية ( الوسائل الحسية ) تعتبر بديلا عن جميع الجمل والعبارات التي ينطق بها المعلم ويسمعها الطالب والتي يحاول أن يفهمها ويكون لها صورة عقلية في ذهنه ليتمكن من تذكرها.
2. الإدراك الحسي : إن الألفاظ لا تستطيع أن تعطي المتعلم صورة حقيقية جلية تماما عن الشيء موضوع الحديث أو الشرح، ذلك الألفاظ لا تستطيع تسيد هذا الشيء مثلما الوسيلة الإيضاحية.
3. الفهم : الفهم هو قدرة الفرد على تمييز المدركات الحسية وتصنيفها وترتيبها، فان الفرد يتصل بالأشياء، والمظاهر المختلفة عن طريق حواسه وبالطبع لا يستطيع هذا الفرد أن بفهم المسميات أو الأشياء إلا إذا تم فهمها والتعرف عليها.
4. أسلوب حل المشكلات : حينما يشاهد الطالب تقنية تعليمية، فإنها في الغالب تثير فيه بعض التساؤلات والتي قد لا تكون مرتبطة مباشرة بموضوع الدرس. وقد تنمي هذه التساؤلات أو التي تنبع من حب الاستطلاع، أسلوب حل المشكلات لدى هذا الطالب إذ في العادة ما يسير هذا الأسلوب.
5. المهارات : تقوم التقنيات التعليمية بتقديم توضيحات علمية للمهارات المطلوب تعلمها.
6. محاربة اللفظية : عدم معرفة الطالب أحيانا لبعض الجمل أو الكلمات، مما يتسبب بخلط المعنى لديه، ولكن بالصورة توضح المعنى لها.
7. تتيح للطالب فترة تذكر أطول للمعلومات.
8. تشوق المتعلم وتجذبه نحو الدرس.
9. تدفع المتعلم ليتعلم عن طريق العمل.
10. تدفع الطالب نحو التعلم الذاتي، والتعلم المفرد.
11. تنمي الحس الجمالي فالتقنية التعليمية تكون في العادة ذات إخراج جيد وتناسق لوني جميل.
12. تنوع حواس المتعلم بمشاركة أكثر من حاسة في التعلم.
13. المساعدة على تنظيم المادة التعليمية.
14. تنمية الميول الايجابية لدى الطلاب.
15. معالجة مشاكل النطق والتاتاة.
وهناك مزايا أخرى للتكنولوجيا في التعليم :-
1. إنها تساعد على تقوية الشخصية للطالب.
2. تساعده على التعلم الذاتي.
3. تنمي التفكير الإبداعي.
التفجر المعرفي والانفجار السكاني وثورة الاتصالات والثورة التكنولوجية وما يترتب عليها من سرعة انتقال المعرفة، كلها عوامل تضغط على المؤسسة التربوية من اجل مزيد من الفعالية والتجديد لمجاراة هذه التغيرات.
ولقد لجأت دول العالم إلى استخدام التقنيات بدرجات متفاوتة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات.
ويمكن تلخيص دور تكنولوجيا المعرفة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات بما يلي :-
1- لقد رافق الزيادة المضطردة في عدد السكان خاصة العالم الثالث إقبال شديد على التعليم، وزيادة عدد الطلاب، فلم تكن المؤسسة التربوية قادرة على توفير الأبنية والمرافق والتجهيزات اللازمة، فساهمت تقنيات التعليم من خلال الإفادة من الامكانات التي تقدمها وسائل الاتصال الجماهيري في تقديم حلول لهذه المشكلة بتعليم المجموعات الكبيرة .
2-أمكن التغلب على مشكلة النقص في أعداد المدرسين وخاصة ذوي الكفاءة باستخدام الدائرة التلفيزيونية المغلقة في التعليم.
3-لم يعد التعليم محتكرا على أبناء طبقة دون أخرى أو على مؤسسة دون غيرها، فأصبح التعليم مفتوحا أمام فئات من الناس لا تتمكن من الالتحاق بالدراسة النظامية كالمعوقين وربات البيوت وأصحاب المهن وغير المتفرغين من الطلبة وسكان المناطق النائية والأرياف.
اثر استخدام وسائل الاتصال والتقنيات الحديثة في تطوير برامج التعليم المستمر والتعليم المفتوح.
4-تقدم تقنيات التعليم خدمات هامة وأساسية للتربية العملية لتحسين التدريس، وفي برامج التدريب المهني، من استخدام أسلوب التعليم المصغر ومن خلال الاستعانة بأشرطة الفيديو واستخدام المحاكاة لتحسين الأداء العملي للطالب.
5-تغير دور المعلم والطالب حيث أصبح الطالب محور التركيز في العملية التعليمة، ولم يعد دور المعلم قاصر على نقل المعلومات والتلقين، وأصبحت العملية التعلمية التعليمية تشاركية بين الطالب والمعلم.
6-وفرت تقنيات التعليم بدائل وأساليب تعليمية متعددة كالتعليم المبرمج، والكمبيوتر التعليمي مما اتاح للمتعلم فرصة التعليم الذاتي، والتغذية الراجعة.
7- وفرت تقنيات التعليم امكانات جيدة لتطوير المناهج والكتب وأساليب التعليم.
8-لعبت تقنيات التعليم دورا مميزا في استيعاب ما نم عن الثورة المعرفية.
9- وفرت تقنيات التعليم شكليات مصغرة وأوعية متعددة لحفظ المعلومات.
وبهذا يمكن القول إن تقنيات التعليم تلعب دورا كبيرا في :-
1-تحسين نوعية التعليم والوصول به إلى درجة الإتقان.
2-تحقيق الأهداف التعليمية بوقت وامكانات اقل.
3- زيادة العائد من عملية التعليم.
4. خفض تكاليف التعليم دون تأثير على نوعيته.
وسائل وتكنولوجيا التعليم، ودور التكنولوجيا في حقول التالية في التربية :-
أولا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في الاتصال التربوي : التربية البناءة عبارة عن نظام اتصال، والسلوك الإنساني الهادف مهما كان بسيطا أو مركبا هو أيضا نظام اتصال.
وبينما يجسد التلاميذ والمعلمون والإدارة المدرسية والتربية الصفية والبيئة المدرسية أهم مكونات نظام اتصال التربوي،
ويعتمد على توفير العناصر التالية : -
أ- أغراض التعلم / التدريس أو أغراض الاتصال التربوي.
ب- المعلمون / الإداريون كمرسلين عموما للاتصال التربوي.
ت- التلاميذ كمستقبلين غالبا للاتصال التربوي.
ث- محتوى التعلم / التدريس من معارف وخبرات – رسالة الاتصال التربوي.
ج- وسائل الاتصال التربوي – وسائل وتكنولوجيا التعليم.
ح- وسائل التغذية الراجعة بخصوص فعالية الاتصال التربوي أو مدى تحقيقه للأغراض المقترحة.
ثانيا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في إدراك وتعلم التلاميذ : الإدراك الإنساني هو عملية باطنية نفسية تحدث في عقل الفرد محدثه ما يسمى بالتعلم.
وهذا يتم من خلال عمليات متصلة هي:-
أ- الانتباه : ويتمثل في يقظة الحواس الإنسانية كالسمع والبصر والشم والذوق واللمس والحاسة السادسة الحدس.
ب- الإدراك الحسي أو الملاحظة الحسية : وهو شعور الفرد المبدئي بموضوع الإدراك حوله. وتجسد هذه العملية الأساس الفعلي للإدراك الفكري العام، ويتوقف عليها نوعه وقوته ودقته.
ت- الإدراك الباطني : ويتم خلال عمليات التمييز والتبويب والتنظيم، وذلك حسب خصائص الموضوع المدرك من حيث الحجم والعمق أو الكثافة والفراغ أو الحيز والوقت والحركة والصوت، ثم الخبرات السابقة للفرد.
ث- التعلم : ويحدث عند دمج الفرد للموضوع في خبراته السابقة الفكرية والحياتية وأحداث بناء إدراكي جديد لديه، وهذا ما يسمى بالتعلم مع العلم أن التعلم هو الفرق بين البناء الفكري القديم والجديد للفرد
ثالثا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في تحقيق الأهداف التربوية : لقد حفز الدور الهام الذي تقوم به وسائل وتكنولوجيا التعليم في تنفيذ التربية المدرسية عددا من المربين لدراسة مدى فعالية أنواعها المختلفة في تحقيق الأهداف التربوية.
رابعا : دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في المنهج والتدريس : يتكون من أربعة عناصر هي : الأهداف والمعارف والأنشطة / خبرات التعليم والتقييم.
خامسا : وسائل وتكنولوجيا التعليم – معينة للمعلم - غير بديلة : ومهما تكن ، فمع الاعتراف بدور الوسائل في إنتاج تربية صفية مؤثرة إلا انه في نفس الوقت لا يلغي دور المعلم في العملية التربوية أو الاستغناء عنه، لقصورها العام وجفاف طبيعتها بدونه.
مزايا تكنولوجيا التعليم من فوائد تكنولوجيا التعليم : -
1. توفير الوقت : إن الوسيلة البصرية والحسية ( الوسائل الحسية ) تعتبر بديلا عن جميع الجمل والعبارات التي ينطق بها المعلم ويسمعها الطالب والتي يحاول أن يفهمها ويكون لها صورة عقلية في ذهنه ليتمكن من تذكرها.
2. الإدراك الحسي : إن الألفاظ لا تستطيع أن تعطي المتعلم صورة حقيقية جلية تماما عن الشيء موضوع الحديث أو الشرح، ذلك الألفاظ لا تستطيع تسيد هذا الشيء مثلما الوسيلة الإيضاحية.
3. الفهم : الفهم هو قدرة الفرد على تمييز المدركات الحسية وتصنيفها وترتيبها، فان الفرد يتصل بالأشياء، والمظاهر المختلفة عن طريق حواسه وبالطبع لا يستطيع هذا الفرد أن بفهم المسميات أو الأشياء إلا إذا تم فهمها والتعرف عليها.
4. أسلوب حل المشكلات : حينما يشاهد الطالب تقنية تعليمية، فإنها في الغالب تثير فيه بعض التساؤلات والتي قد لا تكون مرتبطة مباشرة بموضوع الدرس. وقد تنمي هذه التساؤلات أو التي تنبع من حب الاستطلاع، أسلوب حل المشكلات لدى هذا الطالب إذ في العادة ما يسير هذا الأسلوب.
5. المهارات : تقوم التقنيات التعليمية بتقديم توضيحات علمية للمهارات المطلوب تعلمها.
6. محاربة اللفظية : عدم معرفة الطالب أحيانا لبعض الجمل أو الكلمات، مما يتسبب بخلط المعنى لديه، ولكن بالصورة توضح المعنى لها.
7. تتيح للطالب فترة تذكر أطول للمعلومات.
8. تشوق المتعلم وتجذبه نحو الدرس.
9. تدفع المتعلم ليتعلم عن طريق العمل.
10. تدفع الطالب نحو التعلم الذاتي، والتعلم المفرد.
11. تنمي الحس الجمالي فالتقنية التعليمية تكون في العادة ذات إخراج جيد وتناسق لوني جميل.
12. تنوع حواس المتعلم بمشاركة أكثر من حاسة في التعلم.
13. المساعدة على تنظيم المادة التعليمية.
14. تنمية الميول الايجابية لدى الطلاب.
15. معالجة مشاكل النطق والتاتاة.
وهناك مزايا أخرى للتكنولوجيا في التعليم :-
1. إنها تساعد على تقوية الشخصية للطالب.
2. تساعده على التعلم الذاتي.
3. تنمي التفكير الإبداعي.
Re: توظيف تكنولوجيا المعلومات في التعليم
شكرا كتير لحضرتك
Rasha Badran- Posts : 100
Points : 107
Join date : 2010-10-19
Age : 42
Re: توظيف تكنولوجيا المعلومات في التعليم
Rasha Badran wrote:شكرا كتير لحضرتك
موضوع رائع تكنولوجيا التعليم الحديث عنها لا ينتهى
شكرا لحضرتك وجزاك الله عنا خيرا
ghada- Posts : 60
Points : 86
Join date : 2010-11-01
Similar topics
» توظيف تكنولوجيا التعلم الإليكتروني ضرورة حتمية لجودة التعليم....ورقة عمل للدكتور الشحات عتمان
» منتديات تكنولوجيا المعلومات
» توظيف التعليم الاليكتروني في الدول العربية
» تكنولوجيا المعلومات طريق الابداع والابتكار
» معاناة المخترعين العرب في مجال تكنولوجيا المعلومات
» منتديات تكنولوجيا المعلومات
» توظيف التعليم الاليكتروني في الدول العربية
» تكنولوجيا المعلومات طريق الابداع والابتكار
» معاناة المخترعين العرب في مجال تكنولوجيا المعلومات
E-Learning Diploma Forum :: P G Diploma in E-learning :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105 :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105
Page 1 of 1
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum
|
|
Mon Jan 02, 2012 9:49 pm by Rasha Badran
» "آبل تطلق تطلق "آي باد 2
Sun Apr 17, 2011 9:06 pm by Rasha Badran
» البرق بالتصوير البطيء
Sun Apr 17, 2011 9:02 pm by Rasha Badran
» كنت بحلم أسافر و أطير .... كنت بحلم أبعد بعيد ... بحبك يا مصر
Sun Apr 17, 2011 9:02 pm by Rasha Badran
» الخاتم العداد : خاتم يعد لك نقودك
Sun Apr 17, 2011 8:55 pm by Rasha Badran
» مبادئ إدارة الجودة الشاملة في التعليم
Sun Apr 17, 2011 8:48 pm by Rasha Badran
» That's amazing
Sat Feb 26, 2011 8:29 pm by TaMeR
» التعلم الالكتروني والتعلم المدمج
Sat Feb 26, 2011 8:21 pm by TaMeR
» IQ Arabic Test... أفضل اختبار ذكاء عربي... أدخل لكي تطمئن على عقلك
Sat Feb 26, 2011 8:19 pm by TaMeR