الطالب العصرى
2 posters
E-Learning Diploma Forum :: P G Diploma in E-learning :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105 :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105
Page 1 of 1
الطالب العصرى
الطالب العصرى
يمثل الطالب المنتج النهائى لمنظومة التعليم وبذلك فهو يمثل مقياس نجاح المنظومة وفى ظل وجود الوسائل التكنولوجية الحديثة بالمدارس وانظمة التعليم الالكترونى والمناهج الالكترونية يجب على المعلم تشجيع تفاعل الطلاب واكتسابهم المعرفة في العملية التعليمية من خلال التفاعل بين الطالب والمحتوى ، والتفاعل بين المتعل م مع المتعلم ، والتفاعل بين المتعلم مع نفسه .
إن توفير الحاجات التعليمية للطلبة يمثل حجر الأساس لجميع البرامج الفعّالة للتعليم عن بعد , وهو المقياس الذي يتم على أساسه تقييم كل جهد يُبذل في هذا الحقل . بغض النظر عن السياق التعليمي , فإن المهمة الأساسية للطلاب هي التعلم وهي مهمة شاقة حتى في أحسن الظروف حيث تتطلب الحماس والتخطيط والقدرة على تحليل وتطبيق المضمون التعليمي المراد تعليمه . عند إيصال المعلومات عن بعد فإن هنالك تحديات سلبية يمكن إن تنتج حيث أن الطلاب في كثير من الأحيان بعيدون عن بعضهم ممن يشاركونهم نفس الخلفيات والاهتمامات ، إضافة إلى عدم إتاحة الفرصة أمامهم للتفاعل مع المعلم , بل يجب عليهم الاعتماد على وسائل الاتصال التقنية لسد الفجوة التي تحول دون المشاركة الصفية .
ان المنظور التكنولوجى لتطوير التعليم يعنى الدراسة العلمية للوسائل والتقنيات المستعملة فى التعليم وتطبيق حقائق سيكولوجية النمو ، كما تعنى ايجاد نظم يعمل بهديها الجهاز التقنى فى انسجام المتعلم مع المعلم ، لكى يحقق التلميذ أهدافا واضحة ومحددة سلفا على شكل تغييرات سلوكية نهائية ، وتحديد أسلوب للمراقبة والتقويم الذاتى لجميع مكونات النشاط التعليمى وهذا ما يجعلنا نطالب بالسعى لتوفير الكمبيوتر لكل مدرسة وتدريب الطلاب على التعامل معه فى كل المدارس.
لقد حدثت تطورات كبيرة فى المجتمعات بحلول العهد الصناعى ، ومن بعد العهد التكنولوجى ، فدعت الضرورة الى مراجعة الأساليب التربوية القديمة ، وتهيئة تكنولوجيا متطورة ، ولم يكن ليتأتى ذلك دون تطوير المدرسة ، ومراجعة أساليب التدريس ، بحيث أصبحت التربية المعاصرة تستهدف غزو المستقبل من خلال استثمار العقل وتسخير طاقاته ، وتنمية الاستعدادات الجسمانية والوجدانية للفرد ، وواكب كل ذلك نظرة احترام الشخصية الإنسانية ، واستوجب ذلك استحداث نماذج تعليمية ملائمة واستتبع ضرورة ايجاد تغييرات عميقة فى مختلف مكونات العملية التعليمية وأهمها على مستوى الوسائل ، فإن التربية الحديثة لابد وأن تلجأ الى المشاركة (Collaboation) فالمعرفة تكتسب بالتشارك وليس بالتلقين أو الحفظ ، وعلى مستوى الطرق التربوية ، فلا بد أن تكون طرق نشيطة فعالة ، ترتكز على معطيات العلوم الحديثة ، كما تركز الخبرة والتجربة الشخصية الى كل من المعلم والتلميذ بل وكل مساهم فى العملية التعليمية .
ويعرف عصرنا الراهن بعصر الثورة العلمية والمعلوماتية والتكنولوجية ، عصر المعلومات والانفجار المعرفي ، عصر التلاحم العضوي بين الحاسبات والعقل البشري ، فالحاسبات غزت كل مجالات النشاط الإنساني المعاصر في الاقتصاد والخدمات والاتصالات ،واصبحت تمثل قلب منظومة التعليم. لهذا اهتمت النظم التربوية في مجتمع المعلومات بإعداد الأفراد إعدادا يؤهلهم للاستخدام الجيد للحاسبات وادوات تكنولوجيا المعلومات .
فليس هناك شك في أننا نعيش عصرالمعلومات والاتصالات ، كما أنه ليس هناك حاجة لبيان أهمية تكنولوجيا الحاسبات والاتصالات والمعلومات في هذا العصر ، وأصبحت المعلومات الآن سلعة تباع وتشترى ، كما توجد طرق سريعة انقل المعلومات من مكان لآخر ،ولعل الاهتمام الواضح بتوظيف شبكة المعلومات الدولية ( الإنترنت ) في كافة مجالات الحياة – ومنها التعليم – يبين أهمية المعلومات كقيمة مؤثرة فى حياة الطالب من مكان لآخر للإفادة منها فى تطوير جميع مناحى الحياة.
وأن استشراف المستقبل ليس نوعا من التنجيم ولا هو نوع من الرجم بالغيب ولكنه يستند إلى دراسات علمية مبنية على فيض من المعلومات ونمذجة للأحداث وتوليد واستكمال البيانات والمعلومات مع تكنولوجيا فائقة في سرعة ودقة معالجة البيانات والمعلومات ويتطلب ذلك أن تهتم المدرسة بتكوين مهارات عامة في التفكير والتخطيط والتكيف المعرفي والنفسي للتعامل مع المتغيرات ، وإتقان لغات العصر وتكنولوجيا الحصول علي المعلومات ومعالجتها وكفاءة استثمار الوقت وإدارة الإمكانات المتاحة.
وتتطلب تربية المستقبل تطويرا في مفهوم المهارات الأساسية مستهدفا خدمة الحاجات الأساسية للفرد ويكون محورها أن يكتسب المتعلم مهارات التعلم الذاتي وأن تكون لديه الدافعية للتعلم المستمر ، وزيادة التأكيد على تحويل الاهتمام من التعليم إلي التعلم ، ومن تلقي المعلومات إلي معالجتها ومن المعارف إلى تكامل المعرفة ، ومن قصر الاعتماد على الكلمة المكتوبة كمصدر للمعرفة إلى استخدام العديد من مصادر التعلم وأوعية المعرفة المكتوبة والمقروءة ، والمسموعة والمرئية ، والمحوسَبة التفاعلية القائمة بذاتها والشبكية .ويتطلب ذلك حوسَبة بيئات التعلم وتزويدها بالحاسبات وأقراص الليزر المدمجة ( CD-ROM ) ، وأجهزة الاتصالات الشبكية بين الحاسبات ، وأنظمة لوحات البلاغات الإلكترونية التي تمكن المستخدم من قراءة الرسائل في مواضيع مختلفة مع تدريب الطلاب على استخدام البرمجيات التي تساعدهم على التدقيق والترجمة والبحث عن المعلومة وجدولة وتمثيل البيانات والنشر المكتبي .
وفي إطار تطوير العملية التعليمية اعتمادا على النظم الآلية يظهر دور التكنولوجيا الحديثة من أجهزة حاسبات وميكروفيلم ومعدات عرض والسبورات الالكترونية التفاعلية(IWB) ونظم الاتصالات ونظم الشبكات الحديثة في خدمة النظام التعليمي للانفتاح على المستقبل البالغ التطور والتعقيد في نفس الوقت .
ومن هنا كان هناك اتفاق شبه عام بين رواد التربية والتعليم في مصر بأهمية التفكير في مدارس المستقبل ، تلك المدارس إلالكترونية ، التى تتماشى مع نظيراتها الموجود في الدول المتقدمة ، والتى تصبح الدراسة بها أكثر خيالية وأكثر فردية نفجر طاقات الابداع والابتكار والتميز .
وهذا يؤكد على ضرورة الاهتمام بمدارسنا في مصر وتحويلها إلى مدارس إلكترونية من خلال دمج التكنولوجيا فى التعليم بالاستفادة من التقنيات المتطورة في مجال الحاسبات الآلية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ICT)) ، بحيث يستخدم المتعلم جميع تجهيزات تكنولوجيا المعلومات والوسائط المتعددة للحصول على المعلومات ، ومن بينها الأقراص المدمجة (CD ) واسطونات الفيديو الرقمية ( DVD ) ، وتكنولوجيا الواقع الافتراضي ( Virtual Reality ) ، وتكنولوجيا المحاكاة (Simulation) والفيديو تحت الطلب ( Video On Demand ) والتليفونات المرئية ، والاجتماعات على الإنترنت ، ومؤتمرات الفيديو(Video Conference) المرئى ، وغيرها من أدوات الحصول على المعلومات ، والهدف من ذلك ان يكون تعلم الطالب من خلال تلك المصادر المتنوعة في حين يقوم المعلم بتقييم تعلم الطالب ، وبحثة الإبداعي عن المعلومات التعليمية وطرق توظيفها .
وذلك من خلال الارتقاء بمدارسنا وتدعيم المحاولات الجادة للاستفادة من تكنولوجيا الحاسبات وإدخالها بالمدارس ، ودمج هذه التكنولوجيا في التعليم من اجل تطويره ، ودراسة الواقـع الحالــي للمـــدارس ووضع التــصـور المقتــرح لمواصفات مدرســة المستقبـل في ضوء التكنولوجيا .
يمثل الطالب المنتج النهائى لمنظومة التعليم وبذلك فهو يمثل مقياس نجاح المنظومة وفى ظل وجود الوسائل التكنولوجية الحديثة بالمدارس وانظمة التعليم الالكترونى والمناهج الالكترونية يجب على المعلم تشجيع تفاعل الطلاب واكتسابهم المعرفة في العملية التعليمية من خلال التفاعل بين الطالب والمحتوى ، والتفاعل بين المتعل م مع المتعلم ، والتفاعل بين المتعلم مع نفسه .
إن توفير الحاجات التعليمية للطلبة يمثل حجر الأساس لجميع البرامج الفعّالة للتعليم عن بعد , وهو المقياس الذي يتم على أساسه تقييم كل جهد يُبذل في هذا الحقل . بغض النظر عن السياق التعليمي , فإن المهمة الأساسية للطلاب هي التعلم وهي مهمة شاقة حتى في أحسن الظروف حيث تتطلب الحماس والتخطيط والقدرة على تحليل وتطبيق المضمون التعليمي المراد تعليمه . عند إيصال المعلومات عن بعد فإن هنالك تحديات سلبية يمكن إن تنتج حيث أن الطلاب في كثير من الأحيان بعيدون عن بعضهم ممن يشاركونهم نفس الخلفيات والاهتمامات ، إضافة إلى عدم إتاحة الفرصة أمامهم للتفاعل مع المعلم , بل يجب عليهم الاعتماد على وسائل الاتصال التقنية لسد الفجوة التي تحول دون المشاركة الصفية .
ان المنظور التكنولوجى لتطوير التعليم يعنى الدراسة العلمية للوسائل والتقنيات المستعملة فى التعليم وتطبيق حقائق سيكولوجية النمو ، كما تعنى ايجاد نظم يعمل بهديها الجهاز التقنى فى انسجام المتعلم مع المعلم ، لكى يحقق التلميذ أهدافا واضحة ومحددة سلفا على شكل تغييرات سلوكية نهائية ، وتحديد أسلوب للمراقبة والتقويم الذاتى لجميع مكونات النشاط التعليمى وهذا ما يجعلنا نطالب بالسعى لتوفير الكمبيوتر لكل مدرسة وتدريب الطلاب على التعامل معه فى كل المدارس.
لقد حدثت تطورات كبيرة فى المجتمعات بحلول العهد الصناعى ، ومن بعد العهد التكنولوجى ، فدعت الضرورة الى مراجعة الأساليب التربوية القديمة ، وتهيئة تكنولوجيا متطورة ، ولم يكن ليتأتى ذلك دون تطوير المدرسة ، ومراجعة أساليب التدريس ، بحيث أصبحت التربية المعاصرة تستهدف غزو المستقبل من خلال استثمار العقل وتسخير طاقاته ، وتنمية الاستعدادات الجسمانية والوجدانية للفرد ، وواكب كل ذلك نظرة احترام الشخصية الإنسانية ، واستوجب ذلك استحداث نماذج تعليمية ملائمة واستتبع ضرورة ايجاد تغييرات عميقة فى مختلف مكونات العملية التعليمية وأهمها على مستوى الوسائل ، فإن التربية الحديثة لابد وأن تلجأ الى المشاركة (Collaboation) فالمعرفة تكتسب بالتشارك وليس بالتلقين أو الحفظ ، وعلى مستوى الطرق التربوية ، فلا بد أن تكون طرق نشيطة فعالة ، ترتكز على معطيات العلوم الحديثة ، كما تركز الخبرة والتجربة الشخصية الى كل من المعلم والتلميذ بل وكل مساهم فى العملية التعليمية .
ويعرف عصرنا الراهن بعصر الثورة العلمية والمعلوماتية والتكنولوجية ، عصر المعلومات والانفجار المعرفي ، عصر التلاحم العضوي بين الحاسبات والعقل البشري ، فالحاسبات غزت كل مجالات النشاط الإنساني المعاصر في الاقتصاد والخدمات والاتصالات ،واصبحت تمثل قلب منظومة التعليم. لهذا اهتمت النظم التربوية في مجتمع المعلومات بإعداد الأفراد إعدادا يؤهلهم للاستخدام الجيد للحاسبات وادوات تكنولوجيا المعلومات .
فليس هناك شك في أننا نعيش عصرالمعلومات والاتصالات ، كما أنه ليس هناك حاجة لبيان أهمية تكنولوجيا الحاسبات والاتصالات والمعلومات في هذا العصر ، وأصبحت المعلومات الآن سلعة تباع وتشترى ، كما توجد طرق سريعة انقل المعلومات من مكان لآخر ،ولعل الاهتمام الواضح بتوظيف شبكة المعلومات الدولية ( الإنترنت ) في كافة مجالات الحياة – ومنها التعليم – يبين أهمية المعلومات كقيمة مؤثرة فى حياة الطالب من مكان لآخر للإفادة منها فى تطوير جميع مناحى الحياة.
وأن استشراف المستقبل ليس نوعا من التنجيم ولا هو نوع من الرجم بالغيب ولكنه يستند إلى دراسات علمية مبنية على فيض من المعلومات ونمذجة للأحداث وتوليد واستكمال البيانات والمعلومات مع تكنولوجيا فائقة في سرعة ودقة معالجة البيانات والمعلومات ويتطلب ذلك أن تهتم المدرسة بتكوين مهارات عامة في التفكير والتخطيط والتكيف المعرفي والنفسي للتعامل مع المتغيرات ، وإتقان لغات العصر وتكنولوجيا الحصول علي المعلومات ومعالجتها وكفاءة استثمار الوقت وإدارة الإمكانات المتاحة.
وتتطلب تربية المستقبل تطويرا في مفهوم المهارات الأساسية مستهدفا خدمة الحاجات الأساسية للفرد ويكون محورها أن يكتسب المتعلم مهارات التعلم الذاتي وأن تكون لديه الدافعية للتعلم المستمر ، وزيادة التأكيد على تحويل الاهتمام من التعليم إلي التعلم ، ومن تلقي المعلومات إلي معالجتها ومن المعارف إلى تكامل المعرفة ، ومن قصر الاعتماد على الكلمة المكتوبة كمصدر للمعرفة إلى استخدام العديد من مصادر التعلم وأوعية المعرفة المكتوبة والمقروءة ، والمسموعة والمرئية ، والمحوسَبة التفاعلية القائمة بذاتها والشبكية .ويتطلب ذلك حوسَبة بيئات التعلم وتزويدها بالحاسبات وأقراص الليزر المدمجة ( CD-ROM ) ، وأجهزة الاتصالات الشبكية بين الحاسبات ، وأنظمة لوحات البلاغات الإلكترونية التي تمكن المستخدم من قراءة الرسائل في مواضيع مختلفة مع تدريب الطلاب على استخدام البرمجيات التي تساعدهم على التدقيق والترجمة والبحث عن المعلومة وجدولة وتمثيل البيانات والنشر المكتبي .
وفي إطار تطوير العملية التعليمية اعتمادا على النظم الآلية يظهر دور التكنولوجيا الحديثة من أجهزة حاسبات وميكروفيلم ومعدات عرض والسبورات الالكترونية التفاعلية(IWB) ونظم الاتصالات ونظم الشبكات الحديثة في خدمة النظام التعليمي للانفتاح على المستقبل البالغ التطور والتعقيد في نفس الوقت .
ومن هنا كان هناك اتفاق شبه عام بين رواد التربية والتعليم في مصر بأهمية التفكير في مدارس المستقبل ، تلك المدارس إلالكترونية ، التى تتماشى مع نظيراتها الموجود في الدول المتقدمة ، والتى تصبح الدراسة بها أكثر خيالية وأكثر فردية نفجر طاقات الابداع والابتكار والتميز .
وهذا يؤكد على ضرورة الاهتمام بمدارسنا في مصر وتحويلها إلى مدارس إلكترونية من خلال دمج التكنولوجيا فى التعليم بالاستفادة من التقنيات المتطورة في مجال الحاسبات الآلية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ICT)) ، بحيث يستخدم المتعلم جميع تجهيزات تكنولوجيا المعلومات والوسائط المتعددة للحصول على المعلومات ، ومن بينها الأقراص المدمجة (CD ) واسطونات الفيديو الرقمية ( DVD ) ، وتكنولوجيا الواقع الافتراضي ( Virtual Reality ) ، وتكنولوجيا المحاكاة (Simulation) والفيديو تحت الطلب ( Video On Demand ) والتليفونات المرئية ، والاجتماعات على الإنترنت ، ومؤتمرات الفيديو(Video Conference) المرئى ، وغيرها من أدوات الحصول على المعلومات ، والهدف من ذلك ان يكون تعلم الطالب من خلال تلك المصادر المتنوعة في حين يقوم المعلم بتقييم تعلم الطالب ، وبحثة الإبداعي عن المعلومات التعليمية وطرق توظيفها .
وذلك من خلال الارتقاء بمدارسنا وتدعيم المحاولات الجادة للاستفادة من تكنولوجيا الحاسبات وإدخالها بالمدارس ، ودمج هذه التكنولوجيا في التعليم من اجل تطويره ، ودراسة الواقـع الحالــي للمـــدارس ووضع التــصـور المقتــرح لمواصفات مدرســة المستقبـل في ضوء التكنولوجيا .
ghada- Posts : 60
Points : 86
Join date : 2010-11-01
Re: الطالب العصرى
هل تعتقدي أن تطوير المدارس وحدها هو الحل ؟
أم أنه لابد من تطوير المعلم ليوكب التطور والعمل مع الأجهزة الموجودة بطريقة فعالة وخاصة معلم المرحلة الابتدائية ؟
انت لمستي مراحل التطور الخاصة بالطالب ولكي غفلتي أن المعلم هو محور العملية التعليمية لذا فالمعلم هو الذي يحتاج للتطور لأنك اذا بحثتي في مرحلة التعليم الاساسي هناك نسبة كبيرة لا تعرف حتى الان الاستفادة من التقدم التكنولوجي في المدارس
أم أنه لابد من تطوير المعلم ليوكب التطور والعمل مع الأجهزة الموجودة بطريقة فعالة وخاصة معلم المرحلة الابتدائية ؟
انت لمستي مراحل التطور الخاصة بالطالب ولكي غفلتي أن المعلم هو محور العملية التعليمية لذا فالمعلم هو الذي يحتاج للتطور لأنك اذا بحثتي في مرحلة التعليم الاساسي هناك نسبة كبيرة لا تعرف حتى الان الاستفادة من التقدم التكنولوجي في المدارس
sobhyhossen- Posts : 21
Points : 32
Join date : 2010-11-03
Age : 54
Re: الطالب العصرى
'طبعا اوافقك الرأى فالمعلم المتميز العصرى هو المعلم الذى يجب ان يكون معلما على مستوى عالى من المهنية والخبرة التي تمكنه من القيادة التربوية والتخطيط الجيد والتفكير المتأمل وتجعل منه عنصراً فعالاً في التغيير والتطوير بالاعتماد على مقومات التكنولوجية الحديثة
حيث يمثل المعلم ابرز عناصر العملية التعليمية التى يرتكز عليها تطوير التعليم .وأصبح دور المعلم يركز على إتاحة الفرص للطالب المشاركة في العملية التعليمية والاعتماد على الذات في التعلم والتركيز على إكسابه ومهارات البحث الذاتي والتواصل والاتصال فى الموضوعات المتعلقة بالتعلم وذلك فى ظل الوسائل التكنولوجية الحديثة
حيث يمثل المعلم ابرز عناصر العملية التعليمية التى يرتكز عليها تطوير التعليم .وأصبح دور المعلم يركز على إتاحة الفرص للطالب المشاركة في العملية التعليمية والاعتماد على الذات في التعلم والتركيز على إكسابه ومهارات البحث الذاتي والتواصل والاتصال فى الموضوعات المتعلقة بالتعلم وذلك فى ظل الوسائل التكنولوجية الحديثة
ghada- Posts : 60
Points : 86
Join date : 2010-11-01
E-Learning Diploma Forum :: P G Diploma in E-learning :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105 :: Introduction to Information and Education Technology EPL 105
Page 1 of 1
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum
|
|
Mon Jan 02, 2012 9:49 pm by Rasha Badran
» "آبل تطلق تطلق "آي باد 2
Sun Apr 17, 2011 9:06 pm by Rasha Badran
» البرق بالتصوير البطيء
Sun Apr 17, 2011 9:02 pm by Rasha Badran
» كنت بحلم أسافر و أطير .... كنت بحلم أبعد بعيد ... بحبك يا مصر
Sun Apr 17, 2011 9:02 pm by Rasha Badran
» الخاتم العداد : خاتم يعد لك نقودك
Sun Apr 17, 2011 8:55 pm by Rasha Badran
» مبادئ إدارة الجودة الشاملة في التعليم
Sun Apr 17, 2011 8:48 pm by Rasha Badran
» That's amazing
Sat Feb 26, 2011 8:29 pm by TaMeR
» التعلم الالكتروني والتعلم المدمج
Sat Feb 26, 2011 8:21 pm by TaMeR
» IQ Arabic Test... أفضل اختبار ذكاء عربي... أدخل لكي تطمئن على عقلك
Sat Feb 26, 2011 8:19 pm by TaMeR